كتب : محمد عبدالفتاح
مشروع الإتحاد المصرى الرياضي مع التعليم العالي. دراجة لكل طالب جامعى..وعضو هيئة تدريس…
الدراجة على ثلاثة مستويات
الأولى..عاديه..سعرها 5 آلاف ج
متوسطة..من. 6 ال. 8 ج
الهاى منها..من. 28 ال.32 ج..
السؤال..
هل سلامة الطرق عندنا…تؤمن أدنى سلامة للشباب..؟
لأن الدول المعتمدة على الدراجات..بها مسارات خاصةً للدراجات..
– فى ظل إنتشار سرقة السيارات والدراجات النارية..ما مدى ضمان الحد من الظاهرة ؟..
– على فرض أننا تجاوزنا ذلك…وركب الشباب..
فهل سيناسب ذلك لفتيات الجامعة؟
هل سيتقبلها المجتمع ؟…خاصة والكليات العملية تنهى محاضراتها متأخرا..
-ما شكل الشوارع إذا أضفنا ذلك الكم من الدراجات…هل ستكون هناك مسارات للمترجلين.
ثم السؤال المضحك…هو عضو هيئة تدريس جامعة…هيركب عجلة..
يلا إلهى تنسعدوا..يا رب
– أعتقد بفكرى الضيق أنها صفقة رابحة لأحد الكبار..وراءها لقمة عيش ..بعد أن بارت سوق تجارة السيارات…فنقدم ولى الأمر لقمة سائغة.
بما سيفتح من باب قطع غيار ..وما شابه…
لأن الكبار لا يشبعون… ودائما…
البسطاء هم وقود نار الطمع…
المشروع متسرع…ولا فائدة منه…
ولكم تمنيت ان تكون مصلحة المواطن البسيط محل إهتمام الكبار..
ثم أفقت..وقلت كفاك حلماً يا محمد..