الجمعة , 27 ديسمبر 2024
الرئيسية » أخبار مصر » عالمةمصرية تخترع خرسانة مقاوم للزلازل وتبرهن ب أيات القران الكريم وهي ايه في سورة الكهف

عالمةمصرية تخترع خرسانة مقاوم للزلازل وتبرهن ب أيات القران الكريم وهي ايه في سورة الكهف

عالمة مصرية تخترع خرسانه مقاوم للزلازل باستعمال آية في سورة الكهف
حصلت المخترعة ليلى عبدالمنعم على وسام الاستحقاق من مؤتمر جلوبل في لندن بعد توصلها لأكثر من 100 اختراع ومع هذا لم تحصل المهندسة ليلى على شهادة براءة اختراع عربية رصيدها من الاختراعات تخطى 100 اختراع .. مجالات اختراعاتها متعددة ومختلفة .. فاستحقت المهندسة المصرية (( ليلى عبدالمنعم )) أن تكون أول امرأة عربية تحصل على وسام الاستحقاق من مؤتمر جلوبل الذي يعقد سنويا في العاصمة البريطانية لندن في مجال الاختراعات الحديثة .. بل وجاء ترتيب المهندسة الملقبة بأم المخترعين الثالث بين كل المشاركين في المؤتمر .. لكن رغم أنها وصلت الى العدد ( 101) من الاختراعات فإن أكاديمية البحث العلمي في مصر لم تقدم لها براءة اختراع واحدة رغم مرور أكثر من عشر سنوات على أغلب اختراعاتها !!
توصلت عالمة مصرية لاختراع يحمي المنشاَت و المباني من مخاطر الزلازل وحصلت بموجبه علي وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء علي مستوي العالم تم تكريمهم في لندن .

الاختراع الذي توصلت اليه المهندسة الدكتورة ليلي عبد المنعم يتمثل في تكوين خرسانة مسلحة من ‘ حوائط البيتومين من الحديد المنصهر معتمدة في اختراعها علي آية قرآنية كريمة في سورة الكهف كمرجع اول في هذا الاختراع ، ، وهي : ‘ آتوني زبر الحديد حتي اذا ساوي بين الصدفين قال انفخوا حتي اذا جعله نارا قال آتوني افرغ عليه قطرا {96} سورة الكهف وقد الهم الله سبحانه وتعالي ذا القرنين طريقة بناء حاجز بين جبلين مستخدما فيه بعض المواد التي تحول دون تاثره باقوي الزلازل وهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين ياجوج وماجوج .
أهم الاختراعات:

وعن أهم الاختراعات تقول أعتقد أن حوائط التيومين والحديد المنصهر المقاومة للزلازل والصواريخ والصالحة لكل الأبنية على اختلافها هي السبب الرئيسي لحصولها على هذا الوسام .. كذلك هناك مواسير المياه والصرف الصحي المقاومة للتآكل وفرشاة الأسنان الحلزونية وكمامة الشخير التي تقدم مخترع بريطاني بها أيضا وبنفس المواصفات المسجلة في أكاديمية البحث العلمي باسمي منذ أكثر من عشر سنوات .. ومانع مرور الهواء في عدادات المياه والسبحة الألفية على شكل العداد وفلتر المياه الذي يوفر 50% وجهاز قياس إجهاد القلب رياضيا. و للقرآن الكريم فضل كبير في اختراعات عدة مثل حوائط التبيومين مع الحديد المنصهر والساعة الكونية والسبحة الألفية، فقد ساعدني حفظ القرآن في الوصول لهذه الاختراعات وغيرها مثلما توصلت إلى تجربة فيزيائية تثبت قول الله تعالى : ” رفع السماء بغير عمد ترونها ” فالبحار رغم كروية الأرض لا تسقط منها المياه لأن عليها أعمدة هوائية تضغط بقوة إلهية على المياه حتى لا تسقط.

شاهد أيضاً

الأزهر يعلن حاجته للاستعانة بأكثر من 12 ألف معلم بنظام الحصة

نقله:سها عزت أعلن الأزهر الشريف عن حاجته للاستعانة بعدد (12498) معلم بنظام العمل بالحصة للعام …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *