كتبه: محمد سيف
بعد الأداء الهزلى والمخزي والمشين لاسوء امتحانات إعدادية على مر السنين، شابها تسريب امتحانات وغش عبر الهواتف النقالة والغش الجماعى داخل اللجان، تفتخر مديرية التعليم باحداث طفرة تعليمية. أي طفرة تلك في هجر الطلاب للمدارس، أى طفرة تلك وإذا كان هناك تعليم فإنه تم في سناتر الدروس الخصوصية التى تحاربها الوزارة ويساندها مدير عام بالمديرية.
ولدينا الأدلة على فضائح الامتحانات بمدرسة الحمراوي بنات.
لن يسامحكم الله فيما تفعلون بمسير التعليم
وللأسف تتعالى أصوات الزاغيد وانتم من تخدعون أولياء الأمور وتدمرون مستقبل مصر.