الجمعة , 3 أكتوبر 2025
الرئيسية » أقلام وأراء » استغاثة من قانون الايجار القديم

استغاثة من قانون الايجار القديم

كتب: فاطمة حسن

انا من الملاك الايجار القديم وعندنا امل فى الغاء القانون لاننا نعانى يوجد عندى ثلاث محلات من عام ١٩٥٨ المستاجر الاصلى توفى عام٢٠٠٨ والتانى توفى عام٢٠٠٧ الاول ماجر محلين وتوفى المستاجر الاصلى وترك اولاده وكان ابنه الكبير هو معه فى نفس المهنه الاب بناء على القانون ٤لسنه ١٩٩٦ وترك لهم عن سال المستاجر الاصلى انه ترك مبلغ من المال السايل ٧٥٠٠٠٠٠٠ سبعه مليون ونصف وعقارين رقم ٩٦ بشارع ترعه المنصوريه ورقم٣٤ بس غير متاكده من الرقم برضه بابوالنمرس ومحل بمساحه ١٥٠متر بدات العقار رقم ٩٦ بيع بالجمله اسمهاولاد ذايد. ومحلين بشارع ترعه المنصوريه ومول فى شارع سيد بدوى بعد شريط القطار ابوالنمرس. ومحلين تمليك بشارع الزهور بالمروطيه فيصل رقم ٩٩ ومل تمليك بشارع فيصل رقم ٣٣ كان ادوات منزليه وتم تاجيره الى شركه الاتصلات بمبلغ ٢٥٠٠٠ الف جنيه فى الشهر وشبكتين اتصلات وفودافون على العقار رقم ٩٦ بياخدوا منهم مبلغ ٢٠٠٠٠٠ الف جنيه ومحل فى العقار رقم١٨٤ شارع سعد زغلول بميدان الجيزة ومخلين فى العقار رقم ١٨٦ بشارع سعد زغلول دول ايجار قديم عن ابوهم ذايد مصطفى غالى عندى انا فى البيت وقام ابنه كذا مره بالايجار من الباطن ومن منذ مده قام بالتناز عن محل الى اخته من غير علمنا ويقوموا بدفع الايجار فى المحكمه بالناقص باسم اخته اللى عمل لها التنازل للعلم اخته دى موظفه فى التنظيم والاداره ومنتدبه الى الشباب والرياضه والقانون حدد ان الابن الاكبر الذى يعمل بنفس المهنه هو فقط الوريث الوحيد وكمان توفى فى عام ٢٠٠٨ والابن محمد ذايد هو واخته بيقول مافيش قانون بيقول كده وقال ان ماحدش يقدر يخرجنا من المحال ولاحد يقدر علينا هو مافيش تفعيل للقانون هو فعلايفضلوا طول عمرهم بيسرقوا ورثه ويعطلوا لبعض وانا مش قادره اعمل حاجه اتمنى ان يتم الغاء القانون وانهاء مدة العقد بعد ال٥٩ سنه لانه فعلا المده القانونيه انتهيت والعقد كمان مشهر وهما اقوى مننا وانا على المعاش ومعاشى ٢٥٠٠ جنيه والعقار ملك ورثه واحنا غير مستفدين وهما اصحاب عقارات ومحلات تمليك ومول وفلوس واحنا ليس لدنيا غير هذاالعقار اتمنى ان يصدر قرار بالغاء قانون الايجار القديم وانهاء مده القعد بعد انتها المده القانونيه وزياده الاجره مثل ايجار اى محل موجود حاليا لان المحلات بتكسب اضعاف مضاعفه وهم من الاغنياء ويستحق عليهم ضربيه ارجور الاهتمام بينا كملاك الايجار القديم وشكر لكم

شاهد أيضاً

نيابة عن فخامة السيد رئيس الجمهورية: رئيس الوزراء يلقي كلمة مصر في المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول “التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وحل الدولتين” بمبنى الأمم المتحدة فى نيويورك مدبولي: لا استقرار في الشرق الأوسط بدون حل عادل وشامل يُلبي الطموح المشروع للشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية أؤكد إدانة مصر الكاملة للعدوان الإسرائيلي المستمر على الأراضي الفلسطينية.. وصولاً إلى السابقة الخطيرة لقصف دولة قطر الشقيقة مصر مُستمرةٌ في بذل كل الجهود للتوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.. وتُؤمن بأن التوصل لوقف إطلاق نارٍ وإنهاء حمام الدم في غزة أمرٌ ممكن لا بديل عن حل الدولتين ولا مُستقبل للسلام دون دولة فلسطينية مُستقلة تعيش جنباً إلى جنب في أمن وسلام مع إسرائيل آن الأوان لكي يتحمل المجتمع الدولي مسئوليته لتحقيق هذا الهدف وَطَيْ هذه الصفحة الأليمة من تاريخ المنطقة ألقي الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، نيابة عن فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، اليوم، كلمة مصر في المؤتمر الدولي رفيع المستوي «من أجل التسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين»، بقاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة، ضمن أعمال الأسبوع رفيع المستوى لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في الدورة الـ 80، وذلك بحضور كل من الدكتور/ بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، والسفير/ أسامة عبدالخالق، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك. واستهل رئيس الوزراء الكلمة بالإشادة بالجهد الذي بذلته المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا لتنظيم هذا المؤتمر الهام الذي يجسد التزامنا الجماعي بحل الدولتين كسبيل وحيد لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط. وقال الدكتور مصطفى مدبولي: إنني أتوجه إليكم باسم مصر التي قادت على مدار أكثر من أربعين عاماً، جهود إرساء السلام العادل والاستقرار في الشرق الأوسط، لأؤكد اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، أنه لا استقرار في الشرق الأوسط بدون حل عادل وشامل يُلبي الطموح المشروع للشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف قائلا: ولنقلها بمنتهى الصراحة، إن حل الدولتين، ليس مجرد خيار سياسي، أو التزام أخلاقي فحسب، بل هو أيضاً ضرورة أمنية. فالطريق الوحيد لشرق أوسط آمن ومستقر ومزدهر، هو ضمان حق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة والاستقلال، كما أن الأمن لن يتحقق لإسرائيل عبر القوة العسكرية ومحاولة فرض الأمر الواقع، فتجاهل الحقوق الفلسطينية لن يجلب سوى المزيد من التصعيد وعدم الاستقرار، كما أن غياب الأفق السياسي سيفتح الباب للمزيد من العنف والتطرف، وهذا ما أثبتته التطورات المتلاحقة التي شهدتها منطقتنا في العامين الماضيين. وأكد رئيس الوزراء، خلال كلمته، إدانة مصر الكاملة للعدوان الإسرائيلي المستمر على الأراضي الفلسطينية، وفي مختلف أنحاء المنطقة، وصولاً إلى السابقة الخطيرة لقصف دولة قطر الشقيقة، التي تشارك مع مصر في جهود الوساطة لإنهاء العدوان على قطاع غزة واستعادة الاستقرار. وأشار الدكتور مصطفى مدبولي، إلى أن اعتماد الجمعية العامة لإعلان نيويورك يمثل لحظة تاريخية لتجديد التزام المجتمع الدولي بالعمل على تلبية حق الشعب الفلسطيني في الحصول على دولته المستقلة. وقال: تأملُ مصر أن يشهد مؤتمرُنا هذا اعترافاً فورياً، وواسعاً غير مشروط، بدولة فلسطين من جانب جميع الدول التي لم تُقدِم على هذه الخطوة بعد. وأضاف قائلاً: غير أن المطلوب منا اليوم أيضاً، هو أن نَبني على هذه التطورات، من خلال خطوات عملية، تتيح إعادة إطلاق عملية سلام حقيقية، بأفق زمني محدد، للوصول لحل عادل ومستدام على أساس مقررات الشرعية الدولية المعترف بها. وأكد رئيس الوزراء خلال الكلمة، أن مِصرَ مُستمرةٌ في بذل كل الجهود للتوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهي تُؤمن بوضوح أن التوصل لوقف إطلاق نارٍ وإنهاء حمام الدم في غزة أمرٌ ممكن، بقدر ما هو واجبٌ وضروريٌ، مٌشيراً إلى أن التقريرَ الخاص بلجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة يَدُق ناقوسَ الخطرِ ويُوقِظ كل ضمير إنساني، فقد كانت نتائجه واضحةَ في تأكيد ارتكاب إسرائيل جريمة الإبادة الجماعية ووقوع رُكنيْها المادي والمعنوي بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة. وشدد رئيس الوزراء خلال كلمته على موقف مصر، قائلاً: وأؤكد أن مِصرَ ترفض بصورة حاسمة أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته وهو ما يرقى إلى جريمة التطهير العرقي. ومن هنا، ستقوم مصر، بمجرد التوصل لوقف إطلاق النار، باستضافة المؤتمر الدولي لإعادة الإعمار في قطاع غزة لحشد التمويل اللازم للخطة العربية الإسلامية لإعادة الإعمار بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية، بما يضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، ومساعدته على تجاوز الخسائر الجسيمة التي سببها العدوان. وإنني أدعو كل شركائنا في المجتمع الدولي للمساهمة في هذا الجهد للتعافي المبكر وإعادة الإعمار، بوصفه جزءاً لا يتجزأ من أي تحرك جِدي لتحويل حل الدولتين إلى واقع ملموس. واختتم كلمته قائلاً: إننا نقف اليوم أمام لحظة فارقة، فإما أن نؤسس لسلامٍ عادل ودائم، يفتح أبواب الأمل لشعوبنا، أو نترك المنطقة رهينة للصراعات والعنف والفوضى، ومصر، بما تملكه من رصيدٍ تاريخي وتجربةٍ صادقة في صناعة السلام، تَمُد يَدَها للجميع، لإحياء الأمل في السلام والعمل من أجله، ورسالتها اليوم واضحة، أنه لا بديل عن حل الدولتين، ولا مستقبل للسلام دون دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنباً إلى جنب في أمن وسلام مع إسرائيل، وقد آن الأوان لكي يتحمل المجتمع الدولي مسئوليته لتحقيق هذا الهدف، وَطَيْ هذه الصفحة الأليمة من تاريخ المنطقة.

  نقله:سها عزت    رئيس الوزراء يلقي كلمة مصر في المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *