جريدة الدائرة الحمراء فى قلب الحدث
مقالات مشابهة
نقله: محمد سيف
عقد العاملين بإدارة بيلا التعليمية حفلا لتكريم الأستاذ محمد حسن شتا مدير الإدارة لبلوغه سن التقاعد. الجدير بالذكر أن العاملين بالإدارة والاهالي ممن تعاملو مع شتا وصفوه ب”طيب الأخلاق”.
وكتب شتا بوست على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك يشكر المكرمين والحضور قائلا:
بكل الحب والتقدير والاعتزاز وبأسمي آيات الشكر والتقدير والعرفان أتقدم لله سبحانه وتعالي أولا ثم لجميع السادة الزملاء الذين طوقوني بجميل صنيعهم بحضور حفل تكريمي من قبل زملائي الأفاضل الكرام العاملين بإدارة بيلا التعليمية والسادة أعضاء مجلس الأمناء والآباء والمعلمين بالإدارة وكان لي عظيم الشرف أن يكون علي رأس الحاضرين نخبة من صفوة المجتمع التعليمي والتنفيذي والشعبي…
كل الشكر والتقدير للسيد الفاضل الموقر محمد بك عبدالله وكيل الوزارة المحترم وكذلك السيد المحترم خالد بك البربري وكيل المديرية والسيد الفاضل ضياء بك الشامي والسيد الفاضل والأخ الصديق مصطفي بك مرعي وجميع السادة الأفاضل الكرام من الزملاء مديري ووكلاء الإدارات التعليمية والإدارات النوعية بالمديرية والسادة الزملاء ممثلي الإدارات التعليمية التي شرفت بالعمل بها والسادة الأفاضل الكرام من الزملاء مديري ووكلاء المدارس والسادة المعلمين الكرام الذين شرفوني بالحضور وكذلك الحضور المشرف للسادة أعضاء مجالس الأمناء والآباء والمعلمين وعلي رأسهم معالي الأستاذ الدكتور طارق بك عمارة رئيس مجلس الأمناء والآباء والمعلمين للمحافظة ونائب المجلس الأعلي للآباء والامناء للوزارة والشكر والتقدير والعرفان للسادة الأفاضل الكرام أعضاء مجلس النواب
يونس بك عبدالرازق ومحمد بك ذكي والدكتور المهذب محمد بك الرفاعي
كما أسدي الشكر التقديروالعرفان للسادة ممثلي القوات المسلحة المصرية وكذلك جهاز الشرطة وأيضا ممثلي حزب مستقبل وطن …ناهيك عن ممثلي نقابات المعلمين من السادة نقباء معلمي بيلا وبلطيم وقلين بالاضافةالي أبنائي وبناتي من طلبة وطالبات بعض مدارس الإدارة وبخاصة الفندقية والجرايدة الثانوية وأيضا رجال الإعلام الكرام الذين شرفونا بالحضور…
جزاكم الله تعالي خيرا وجبر الله تعالي خاطركم كما جبرتم خاطري الزملاء الكرام والحضور الكريم وأعاننا المولي سبحانه وتعالي علي رد الجميل ..شكراجزيلا مجدي بك الجندي..شكرا جزيلا حسن بك بسيوني…شكرا جزيلا عصام بك رخا…شكرا جزيلالكل من طوقوني بهذا الفضل والجميل سواء بالحضور أو الاتصال أو الدعاء في ظهر الغيب.
جزاكم الله تعالي عنا خير الجزاء.
