الإثنين , 23 ديسمبر 2024
الرئيسية » أخبار الحوادث والقضايا » مقتل شاب جامعي بطريقة بشعه العجمي ..الإسكندرية

مقتل شاب جامعي بطريقة بشعه العجمي ..الإسكندرية

نقله :علي عبد الحميد

العجمي تشهد جريمه قتل بشعه عمدآ ضحيتها شاب جامعي .. وتبدأء القصه عندما قرر حسن محمد حسن يبلغ من العمر ٢٤ عامآ العمل حرا بعد ان اجهده البحث عن العمل بعد تخرجه من الجامعة فقرر ان يعمل بالتجارة من خلال محل والده القريب من منزله بمنطقة العجمي غرب الاسكندرية ولكن كان لجاره العاطل عن العمل رأي اخر وهو المتربص دائما لحسن بمشاكل مفتعله هذا الشخص يبلغ من العمر ٥٣ عامآ ويدعي أسامة السيد قطب و لأن المجني عليه يعمل بمحله وبجوار منزل الجاني اشتعل الغل والحقد في نفس الجاني فقرر ان يتخلص من الشاب حسن ..وثبت ان الجاني يتعاطي انواع مختلفة من المخدرات و الخمور وعلاقته بجميع الجيران سيئة وكثير من المشاكل والبلطجه وكان دائم التربص للمجني عليه و يوم الجريمه نزل الجاني من منزله و وتعدي عليه فجأه واخرج من طيات ملابسه سلاح ابيض وقام بطعن المجني عليه طعنه بالرقبة اودت بحياته وحسب طبيب التشريح اكد ان الطعنه نافذة بالرقبه بعمق ١٠ سم افقدت المجني عليه التوازن في الحال ولم يتمكن من الدفاع عن نفسه وظل الجاني يحاول استكمال الطعنات ولكن تدخل الماره حال دون ذلك ليسقط المجني عليه وهو ينزف ويطلب الاستغاثة الامر الذي ادي اي تحرك احد السائقين مسرعا به محاولا انقاذه والذهاب الي اقرب مستشفي ليلفظ انفاسه الاخيره وادي علي الفور تحرك ابطال مباحث عامرية اول برئاسة المقدم احمد رستم رئيس المباحث وعمل الاكمنه اللازمة وفي اقل من نصف ساعة القوا القبض علي القاتل وهو مختبأه في احد اماكن الدائرة وتحرر المحضر اللازم وعرضه علي النيابه العامة التي اعترف تفصيليا بالجريمه واكد انه تربص بالمجني عليه وكام يخطط للجريمة واعد سكينا وسنه من الجانبين ليتاكد من نجاح مخططه وازهاق روح المجني عليه .هذة الحقيقة الكاملة في احداث مقتل الشاب حسن حيث طالعتنا بعض المواقع بنشر قصة مختلقه ان المجني عليه شاهد مشاجرة وقام بمحاولة فضها فاصيب وهذه القصه مختلقة لمساعدة الجاني في الهروب من الادانه بسابق التربص بالمجني عليه ..

شاهد أيضاً

التفاصيل الكاملة لاستبعاد مدرس ضرب طالبة ومزق ملابسها بالغربية

نقله:سها عزت اجرت النيابه الادارية بالمحلة الكبري تحقيقات موسعه داخل إحدى المدارس الثانوي لغات التابعةلادارة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *