الخميس , 1 مايو 2025
الرئيسية » أخبار التعليم » مقتل حارس مدرسة كفر ابراهيم التابعة لإدارة دسوق طعنا علي يد لص أثناء تصديه سرقة المدرسة

مقتل حارس مدرسة كفر ابراهيم التابعة لإدارة دسوق طعنا علي يد لص أثناء تصديه سرقة المدرسة

نقله:سها عزت

شكلت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن كفر الشيخ، فريق بحث مكبر لكشف ملابسات مقتل حارس مدرسة طعنا على يد لص في أثناء تصديه له خلال محاولته سرقة مدرسة كفر إبراهيم القاطنة بمحافظة كفر الشيخ.
وقال حارس المدرسة أن المتهم بالسرقة يدعي ه. ا وهو مسجل خطر وحاول الامساك به وفي يده المضبوطات إلا أنه قام بطعنه كما حاول الحارس الاستغاثة بالاهالي الذين قاموا بنقله بسيارة خاصة بهم الي مستشفي دسوق
وفور البلاغ انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث، وتم معاينة الجثمان وتحرير محضر بالوقعة وتم نقل جثمان الحارس إلى مشرحة مستشفى دسوق العام، وإخطار جهات التحقيق.

وأمرت جهات التحقيق بمحافظة كفر الشيخ، نقل جثمان محمد مصطفى أبو الهوي، 42 عاما، حارس مدرسة كفر إبراهيم التابعة لإدارة دسوق التعليمية بكفر الشيخ، إلى مشرحة مستشفى كفر الشيخ العام، وانتداب أحد الأطباء الشرعيين لتوقيع وبيان الصفة التشريحية على الجثمان لتحديد سبب وكيفية الوفاة والأداة المستخدمة في الجريمة.

من جانيه، صرح سامح داوود مدير إدارة دسوق التعليمية، بأن مسؤولي الأمن والمتابعة بمديرية التربية والتعليم بإدارة دسوق التعليمية، موجودون الآن بمستشفى دسوق العام بصحبة وفد المديرية والإدارة التعليمية لمتابعة الموقف القانوني لحادث طعن حارس مدرسة كفر إبراهيم التابعة للإدارة ذاتها، ومتابعة الإجراءات المتخذة من قبل الأجهزة الأمنية، موضحا بأن حارس المدرسة اعترض لصًا أثناء قفزه من أعلى سور المدرسة، وأثناء الاعتراض طعنه اللص طعنة نافذة ليستغيث الحارس بعدها بالأهالي، والذين نقلوه بأحد السيارات الخاصة لمستشفى دسوق العام، وتوفي داخلها متأثرًا بإصابته.

شاهد أيضاً

كشفت تحقيقات النيابة العامة في دعوى الاعتداء الجنسي على الطفل (ي.م) داخل دورة مياه بمدرسة الكرمة للغات في دمنهور بمحافظة #البحيرة، عن محاولات للصلح بين أسرة الطفل والمتهم (ص.ك)، مقابل “الترضية” التي يراها الأهل، بوساطة من عضو مجلس الشيوخ عن حزب مستقبل وطن. Egyptian Public Prosecution النيابة العامة المصرية

نقله:محمد سيف تبين تأخر مباحث مركز شرطة دمنهور في إجراء التحريات اللازمة لمدة 6 أشهر، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *