قوم لوط… { فذكر بالقرآن من يخاف وعيد }
نقله: علاء ابوالمعاطى ديموقراطياً : كان على لوط -عليه السلام- قبول رذيلة قومه ، كونهم يشكلون غالبية المجتمع..! ليبرالياً: لايحق للوط -عليه السلام- أن ينهاهم عن رذيلتهم ، فهم أحرار في تصرفاتهم، خاصة أنهم لم يؤذوا أحداً..! علمانياً : مادخل الدين في ممارسات جنسية تتم برضى الطرفين؟!! تنويرياً: قوم لوط مساكين، معذورون، كونهم يعانون من خللٍ جيني أجبرهم [طبعياً] على …
أكمل القراءة »