الجمعة , 11 أكتوبر 2024
الرئيسية » أخبار التعليم » وزير التربية والتعليم تحية ٠٠٠٠٠٠ ولكن

وزير التربية والتعليم تحية ٠٠٠٠٠٠ ولكن

كتب محمود مصباح
مدير تعليم ابتدائى سابق

وزير التربية والتعليم
تحية ٠٠٠٠٠٠ ولكن
منذ وقت ليس بالقصير لم نر وزيرا للتربية والتعليم يهتم بمستوى التلاميذ وجاء اليوم الذي رأينا فيه وزير التربية والتعليم الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف يهتم بذلك أثناء زيارته لمحافظة كفرالشيخ وزيارته لعدد ١٠ مدارس في يوم واحد والأجمل أنه بنفسه تابع العملية التعليمية في هذه المدارس والأعمال التحريرية وتحضير المعلمين وأري أن ماقام به السيد الوزير رسالة قوية لكل مسئول عن مقتضيات عمله في الإهتمام بالناحية التعليمية ( لمن يفهم )
وياليت كل مسئول في كل مديرية يضع نصب عينيه ماقام به الوزير ويضرب بيد من حديد علي كل متكاسل او معدوم الضمير
اما كلمة ( لكن ) اقصد بها مراعاة الآتي :-
١ / أي قرار يصدر عن السيد الوزير يجب تنفيذه مهما كانت الظروف كبصمة التلاميذ لمنع الغياب وأري أن تنفيذه سيجلب الكثير من المشاكل ولذا اما تنفيذ القرار او العدول عنه موضحا الأسباب
٢/ عدم بقاء أي مدير مدرسة في مدرسته أكثر من عامين لكثير من الأسباب التي نعلمها جميعا
٣ / تفعيل دور الموجه واحترام توجيهاته من قبل مدير المدرسة والمعلمين ومتابعة ذلك من قبل الإدارة والمديرية
٤ / إعادة النظر في التكليفات التي تصدر للترقيات بدءا من مدير مدرسة وحتي وكيل إدارة خاصة أن المجاملات والعلاقات والمصالح تلعب دورا في ذلك
٥ / مجالس الامناء والنقابات يجب أن يتم وضع عدد محدد من السنوات لبقائهم ( كمثال ) سنتين لمجلس الأمناء وأربع سنوات للنقابة ويتم التغيير وياريت يتم الغاء تسيير الأعمال فالمصالح طغت علي متطلبات العمل وكفايه اكثر من ٣٠ عاما تسيير أعمال للنقابة
٦ / تقاضي معلم الحصة راتبه في نهاية الشهر ويتم التفعيل بصورة جدية حتي لايصاب المعلم بالإحباط
وإلغاء عمل المحالين للمعاش بالعمل
دون التطرق للأسباب
٧ / يتم تغليظ عقوبة المعلم والمدير ونائبه في حالة عدم تواجد المعلم وقت المدرسة بمدرسته
هذا قليل من كثير
وتحية احترام وتوقير لمعالي الوزير علي كل خطواته من وقت توليه الوزارة بحق وحتي الآن

شاهد أيضاً

استبعاد مدير مدرسة ببورسعيد من منصبه وإحالته للتحقيق لعدم انتظام العملية التعليمية

نقله:سها عزت استبعد طاهر الغرباوي، مدير مديرية التربية والتعليم بمحافظة بورسعيد، مدير مدرسة أم خلف …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *